التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, 2017

رواية عتيقة - فوبيا النرجس للكاتبة دانة عدنان حبال

# رواية_فوبيا_النرجس # جديد_الكاتبة_دانه_عدنان_حبال # منصة_حرف_عتيق عن هذا الحدث كتبت دانة على صفحتها الشخصية : "نرجس هي أنا وأنتِ وأنتَ، هي الذكر والأنثى، هي كلّ سوريّ تركَ روحه على الحدود، لا هي تستطيع مغادرة أسوار الشام ولا هي قادرةٌ على العودة، هذه الرواية هي ومضةٌ من حلم تعتلي بتلةَ نرجس وتطير إليكَ أينما كنت، تربتُ على كتفك وتبشّركَ بأننا إلى شآمنا راجعون، وأنّه وعلى سبيل الأمل لا يوجد حربٌ لا تنتهي." البعض سيقول ساذجة والبعض الآخر سينعتني سرًا أو ربّما جهرًا بالمجنونة، لا يهم، إنني إنسانة أعرف ما هدفي في هذه الحياة ولن أحيد عنه رغم كل الصعاب،   # فوبيا_النرجس   رسالتي التي حاولتُ أن ألبسها ثوب رواية أتمنى أن يليق بها وبكم، ستكون نسخة إلكترونية حاليًا وستكون ورقية في المستقبل لي ولمن أراد اقتناءها بإذن الله، والأجمل من كل هذا أنّها ستنطلق من وطني الصغير الكبير   # شظايا_مبدعة ، الوطن الذي أعاد لي الأمل بأن المستقبل لنا والأرض لنا وأننا سنرجع يومًا إلى حيّنا، وتحديدًا من مدونة #شظايا_مبدعة ومن قسمها الجديد "كتب pdf" رابط تحميل الرواية...

ملخص عتيق - رواية شيفرة بلال - تلخيص : نغم خيطو

# ملخص_عتيق رواية  # شيفرة_بلال تلخيص : نغم خيطو منصة  # حرف_عتيق الكاتب : أحمد خيري العمري ملاحظات عامة: تميز الكاتب بطرح الرواية بأسلوب قصصي شيق كما أن نصه زخرف بالمفردات البلاغية. رواية شيفرة بلال تحكي عن بلال "النيويوركي" البالغ من العمر ثلاثة عشر عاماً، يعيش في بروكلين، ويبدأ بلال بالبحث عن نفسه من خلال بحثه عن الشخصية التي اختار والده أن يسميه تيمناً بها بعد معرفته بإصابته بمرض السرطان.   يراسل أحد كتاب سيناريو فلم بلال بن رباح متأملاً أن يتابع قصته قبل وفاته ، ليتعاطف معه أمجد الحلواني مراعياً حالته الصحية ويرسل له معلومات عن شخصية وحياة بلال بن رباح قبل إنجاز العمل . _أشار الكاتب في روايته لرواية "جذور" التي تتحدث عن كونتا كيني الذي ولد حراً ثم استعبد لكنه تمكن من الحصول على حريته، وقارن بين صخرة زيوس وبين بلال الذي دفعه إيمانه لتحدي صخرة أمية. _يصور لنا صراعات الإنسان الملحد الداخلية ومحاولات هروبه من حتمية وجود خالق للكون. _المشاكل الإجتماعية المتصدى لها: الأمراض المتفشية في المجتمعات من تميز وفرق المعاملة بين ذوي...

اقتباس عتيق - رواية دمشق يا بسمة حزن - بقلم هبة الجبه جي

نبدأ اليوم معكم بإذن الله أولى مسيرتنا في تلخيص الكتب والروايات .. حصرياً لمنصة   #حرف_عتيق وموعدنا اليوم مع رواية : دمشق يا بسمة الحزن للكاتبة السورية إلفت الإدلبي طبعة 1980 ملاحظات عامة : - تتميز كتابات إلفت الادلبي بأسلوب قصصي شيق كما أن نصوصها تزخر بالمفردات المجازية البليغة. - رواية دمشق يا بسمة الحزن تحكي عن سورية في عهد الاحتلال الفرنسي في الثلاثينيات من القرن المنصرم وصولاً إلى فترة الاستقلال، تضعك في جو يشبه جو بيئة مسلسل باب الحارة الشهير بحاراته وبيوته الدمشقية القديمة التي تتميز بباحة وليوان وأشجار وأزهار من كل الأصناف كما أنه تبين لي لاحقاً أن الرواية قد تحولت إلى عمل درامي في عام 1992. - تستخدم إلفت الكثير من الأمثال الشعبية المحلية لتؤيد وجهات نظر شخصياتها. - تصور لنا العادات والتقاليد التي سادت في زمن الاحتلال الفرنسي وما يسبقه نظراً لمعاصرتها له. - المشاكل الاجتماعية المتصدى لها : معاملة المرأة العانس بغلظة وكالخادمة ، حرمان الإناث من نصيبهن من الميراث والعقارات ، النفاق الاجتماعي ، رجال الدين المتسلقين المتسلطين على أبناء المجتمع ، زواج...

استضافة عتيقة - الشبف نسرين رحال

استضافة عدسة عتيقة # استضافة_عتيقة • نسرين رحّال •  شيف و مصورة فوتوغرافية تعرفت إلى نسرين عن طريق الصدفة و من خلال مبادرة " نكهة عربية " ، سحرت مقلتاي صور أطباقها التي كنت أحدق اليها ما يقارب العشر دقائق مع عدم مقدرتي في تفويت رؤية أي تفصيل في الصورة ، نجحت هذه السيدة في صنع عالم مرئي بأطباقها و لوحاتها الفنية ، صرنا صديقتان تجمعنا نكهة عربية و روح جميلة ، لبت دعوتي لاستضافتها في حرف عتيق . إليكم قصة نسرين : اسمي هو: نسرين رحال فلسطينية الاصل أردنيه الجنسية مقيمة في الامارات حالياً ..  صيدلانية و أمٌ لطفلين جميلين بنت وولد  بداياتي مع التصوير كانت بعد ممارستي للطبخ في بيتي ومشاركة صور طبخاتي في مواقع التواصل الاجتماعي ومجموعات الطبخ  حينها لفت نظري صور الطعام المنتشرة في الانترنت لمدوني الطعام -الأجانب تحديداً- صور أطباقهم كانت مليئة بالفن والإبداع تحكي قصة من تفاصيل جميلة وذلك عبر صورة فقط!  ولهذا بدأ لدي الشغف أكثر وبدأت أبحث وأقرأ عن أساسيات التصوير بشكل عام وتصوير الطعام بشكل خاص وكذلك فن تنسيق الاطباق و الادوات. خ...

أقلام عتيقة - إصبر - بقلم عائشة مزاحم

• إصْبِرْ •  نحن معشر البشر نمل سماع تلك الكلمة ، فهي منافية تماماً لنفسنا البشرية العجولة { و كان الإنسان عجولاً } ، أن تصبر أي أن تنتظر ، أن تتذوق حلاوة نتيجة صبرك بانتظارٍ مُر ، أن تصبر أي أن تقاوم ذاتك البشرية العجولة و أن تخرج من منطقة راحتك الخاصة بك بمشاعر صبرك القاسي ، و كنتيجة لأهمية و صعوبة هذه الكلمة قد تعهد الله لأصحابها بوعد عظيم { إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب } ، ولكم أن تتخيلوا مقدار ذلك النعيم الذي أمنّه الله عليهم في يوم الحشر الشديد ، لا تعتقدوا يوماً  بأن الأشياء الجميلة قد تأتي بلا مقابل أو بلا عناء ، إصبر ، فالصبر خلاصك و سعادتك المؤجلة قليلاً ،لا تتثاقلوا من حمل صبركم فيزيد مرارة ، بل اجعلوه صبراً جميلاً ، اجعلوه جزءاً من سعادتكم أيضاً { يا أيها الذين آمنوا اصبروا و صابروا و رابطوا و اتقوا الله لعلكم تفلحون }  كتب (عليّ بن أبي طالب) عن الصبر : الدهر أدبني والصبر ربانـي   والقوت أقنعني واليأس أغناني   وحنكتني من الأيـام تجربـة   حتى نهيت الذي قد كان ينهاني. فاصْبِرْ   _جدار مكتبي_ بقلم:  ...

من حروفكم العتيقة - إلى صديقة ل هبة الجبه جي

#من_حروفكم_العتيقة   • إلى صديقة •   أتسمحين لي يا أغلى صديقة ؟! أن أستعير كتفك الدافئ دقيقة ... لأذرف عليه دموعي الرقيقة ... لأشكو أحزاني الجديدة والعتيقة ... هل تساعدين صديقتك الغريقة ... التي لم تصحُ إلا بلطمات أمواج الحقيقة ... هلّا خففتِ عنها بكلماتك الأنيقة ... لم ولن تكوني فقط لوقت الضيقة ... أنتِ أختي في الله دوماً يا رفيقة ... أنتِ قلبي وفكري بكل دقيقة ... أنتِ المحبوبة أكثر من شقيقة ... عيناي من يراهما يحنّ عليّ شفيقا ... لو علم حزني لن يكف شهيقا ... سأبكي حتى أدفنَ الحزن عميقا ... سأفرح وأشعل في الآلامِ الحريقَ ... وأسكب وقود الغضب عليها أريقَ ... ثم أرمي همومي جميعاً بمنجنيقا ... لتصبح ركامَ ذكريات محيقا ... سنشكل ثنائياً قوياً بل فريقا ... منيعاً حصيناً يتخذُ الإيمان طريقا ... سنهجر أوجاعنا أبداً يا رفيقة ... ستزهر آلامنا أشجارَ تفاح وريقة ... ونستغني بحبنا لله عن الخليقة ... ونغدو نجوماً فيرى الكون البريقا ... مقلتايَ بغير السعادة لا تليقا ... بقلم :   هبه الجبه جي   صفحتنا على ال...

من حروفكم العتيقة - رحيل رحم ل فاطمة عبد العزيز

# من_حروفكم_العتيقة # منصة_حرف_عتيق • رحيل رحم • بقلم : فاطمة عبد العزيز رحيل رحم  بدأ الانهيار يتسلل لكل مكان، لكل جزء من عالمي ، ينهش من كل جهة نهشة يبلل بها ريق انتقامه، ويتركني متّزنة على بعض أطرافي التي ترتجف خوفاً من فجأة السقوط ، يلوح لي من بعيد ويرسم ابتسامة غموض يبشرني بعودته القريبة. تركني حائرة دون مأوى، وباردة دون غطاء، رمى في داخلي الكثير من الأسئلة التي لا أعلم لها جواباً، جعلني أتخبط وأضيع مرة أخرى بعد أن ظننت أني وجدت الطريق، وها هو الآن يقترب من أكثر الناس لطفاً بي ،في المكان الذي قضيت به أهدأ أيامي، للمكان الذي أوصلني إلى هنا، للظل الذي آوي إليه، للجدار الذي أستند عليه، يحاول تدمير كل بقعة ذكريات احتفظت بها هناك، يقتل كل أمل سيولد من جديد، يقضي على أحلام بُنيت بداخله وعلى أسماء نشأت في أحشائه يضع نقطة النهاية في المكان الذي بدأت به، لعله قدر وربما خير ولكن قسوة المشهد طغت على كل ذلك وأزالت من داخلي أكوام قسوة تراكمت، جعلتني أرتجف رحمة وعطفاً وشاخت بي السنين فجأة وكأني اقتربت من الغروب . لطالما كنتِ الأمل ورحيل عطائك لا يعني الن...